يتكلَّم الكتاب المقدس عن السقوط في الخطية، وعن الخلاص منها، والخلاص معناه "النجاة"، فمَن يخلص من الغرق معناه أنه "نجا من الغرق"، ومن يخلص من النار معناه أنه "نجا من الحريق". وحين ننال الخلاص ننجو من عقوبة الخطية، ومن الهلاك.
والخلاص عظيم لثلاثة أمور: (1) لصانعه. (2) لتكاليفه. (3) لمن تكلَّم به.