الأصحاح الثالث عشر من رسالة كورنثوس الأولى؛ هذا الأصحاح المحبوب المعروف لنا جيدًا، ليس مجرد قصيدة رائعة عن المحبة، ولكنه مليء بالتعاليم المفيدة لنا. فهو يضع أمامنا المحبة كعامل رئيسي في علاقاتنا الواحد مع الآخر، فضلاً عن كونه يُحدد كيفية استخدام المواهب الروحية مثل: الألسنة، النبوة، فهم الأسرار، العلم، حتى الإيمان وفعل الخير والتوزيع. كل هذه تصبح جوفاء وبلا قيمة، بدون المحبة. لاحظ وصف المحبة في الأعداد من 4-7. وبكلمة أخرى: كيف سأتصرف في الكنيسة، إذا كنت سالكًا في المحبة؟