الصفحة الرئيسية
فهرس الشواهد الكتابية
مواقع أخرى
إبحث في المقالات
إبحث في الكتاب المقدس
إتصل بنا
السبت 11 يونيو 2016
تصفح مقالات سابقة
1
2
3
4
5
6
7
8
9
10
11
12
13
14
15
16
17
18
19
20
21
22
23
24
25
26
27
28
29
30
31
يناير
فبراير
مارس
ابريل
مايو
يونيو
يوليو
أغسطس
سبتمبر
أكتوبر
نوفمبر
ديسمبر
2000
2001
2002
2003
2004
2005
2006
2007
2008
2009
2010
2011
2012
2013
2014
2015
2016
2017
2018
2019
2020
2021
2022
2023
2024
الفرح
يَسُوعَ الْمَسِيحِ ... إِنْ كُنْتُمْ لاَ تَرَوْنَهُ الآنَ لَكِنْ تُؤْمِنُونَ بِهِ، فَتَبْتَهِجُونَ بِفَرَحٍ لاَ يُنْطَقُ بِهِ وَمَجِيدٍ (
1بطرس 1: 7
، 8)
* الفرح المجيد الذي لا يُنطَق به، هو نصيب قلب استراح تمامًا على ما صنعه المسيح، وهو متيقن تمامًا من راحة المسيح في قلبه وكفى.
* إن الفرح الحقيقي هو فرح قلب مُكرَّس يُسرّ أن يسمع: «بدوني لا تقدرون أن تفعلوا شيئًا» (
يو 15: 5
).
* إن الفرح الحقيقي بالخلاص ولو من خطية واحدة في الحياة، لا توازيه كل أفراح الدنيا.
* إن سبب الفرح لكل قلب مُحب للمسيح، هو “المسيح فينا رجاء المجد”. وكلَّما التصقنا به أكثر، كلَّما ازداد فرحنا عُمقًا.
* في السلوك بحرية الروح، فرح كامل.
* يمكننا أن نتمتع بفرح الخلاص والبنوية والميراث، ولكن لكي نتمتع بنبع الفرح، علينا أن نُثبِّت أعيننا على المسيح في المجد.
* إن معظم معطلات الفرح الإلهي هي نتاج عدم إماتة أعضائنا، وعدم إدراكنا الكامل لفساد الطبيعة العتيقة.
* فرحنا بمستقبلنا المجيد ومكافآتنا، خير مُعين لنا وسط آلام الحاضر.
* إن كان المسيح هو كل شيء لي في أبهج أيامي، سيكون هكذا لي في أكثرها ظلمة.
* إن كل ما في دائرة السماويات هو أفراح للطبيعة الجديدة، والتمتع بها هو نصيبي وقوتي في غربتي.
فرَحي فيكَ لا ينتهي
ولي فيكَ ما أشتهي
فرحتـــــي يا نُصرتــــــــــي
فرَحُ ربي لي قوتي
لا سواكَ بهجتي
فرحي فيكَ لا ينتهي
عن الإنجليزية بتصرف - أشرف يوسف
Share
إذا كان لديك أي أسئلة أو استفسارات يمكنك مراسلتنا على العنوان التالي
WebMaster@taam.net