الصفحة الرئيسية فهرس الشواهد الكتابية مواقع أخرى إبحث في المقالات إبحث في الكتاب المقدس إتصل بنا
  مقالة اليوم السابق الاثنين 30 مايو 2022 مقالة اليوم التالي
 
تصفح مقالات سابقة    
القداسة
«لأَنَّ اللهَ لَمْ يَدْعُنَا لِلنَّجَاسَةِ بَلْ فِي الْقَدَاسَةِ» ( 1تسالونيكي 4: 7 )
* الجمال الهادئ لحياة القداسة، هو المؤثر الأكثر قوة في العالم، بعد قوة الله.

* كلما أُخِذ قلبي أكثر بالمسيح، كلما تمتعت أكثر بالتحرير العملي من الخطية.

* “اطْرَحُوا” ... قولوا: “لا” للفساد. “اقتل الخطية وإلا قتلتك”.

* “الْبَسُوا” ... قولوا: “نعم” للنعمة. فالقداسة أكبر من مجرد كنس أوراق الخطية القديمة؛ إنها تعني نمو حياة المسيح فينا.

* يجب أن تكون حياتنا طاهرة، بحيث متى فحصها المراقبون لا يجدون فيها شيئًا تُلام عليه.

* يجب أن تكون القداسة الواضحة هي ما يميز كنيسة الله، حتى إن الناس حين يتكلمون عنك أو عني، لا يجدون أي شيء شرير يقولونه، إلا إذا اضطروا للكذب!

* إن الدعوة لاتباع القداسة هي دعوة لاختبار بركات وأفراح القرب من الله، وللتحرر من ثقل وعبء الخطية.

* الله قدوس، والقداسة ليست اختيارية لمَن ينتمون إليه.

* إن القداسة والسعادة يسيران جنبًا إلى جنب.

* يجب أن يرى الناس ماذا يُشبه الله حين ينظرون لحياة المؤمنين.

* قداستك ليست هدفًا ثانويًا لأي هدف آخر لك في الحياة، بل هي إرادة الله العُليا لحياتك.

* فقط هؤلاء الذين لهم قلوب طاهرة وحياة مقدسة، هم الذين يستطيعون الاقتراب إلى الله.

* إن مثالك، قد يُلهم شخصًا آخر يُشاهدك لأن يختار أو يرفض طريق القداسة.

* أن تكون مُقدسًا، هو أن تعكس الجمال الأدبي لله القدوس.

نانسي لي دي موس
Share
مقال اليوم السابق مقال اليوم التالي
إذا كان لديك أي أسئلة أو استفسارات يمكنك مراسلتنا على العنوان التالي WebMaster@taam.net